للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لم تقتصر كتابات ناصر بن سليمان السيف على كتابة الصكوك والوثائق والمبايعات والوصايا التي قل أن يوجد من كتب من أهل بريدة مثلها في العدد مثله في ذلك مثل والده سليمان بن سيف، بل تعدت ذلك إلى كتابة الكتب والمخطوطات العلمية.

وقد رأيت منها بخطه ديوان حسان بن ثابت رضي الله عنه تأنق في كتابته وترتيبه فجاء تحفة بين الخطوط في تلك المنطقة التي كان أهلها في ذلك الحين يأخذون بالمثل القائل (الخط ما قري والباقي صنعة).

وقد كتبه في عام ١٢٩٦ هـ فيما أظن وهو موجود في مكتبة آل سليم في بريدة.