للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

عمل في تدريس الحلقات القرآنية والإشراف عليها مدة تزيد على خمس عشرة سنة.

يعمل مدرسا في المعهد العلمي في بريدة منذ عام ١٤٠٩ هـ، وحتى الآن وأصبح خطيبًا رسميًا في جامع أبا الخيل في المنتزة.

له مشاركات في الأعمال الخيرية وجمعيات النفع العام.

وهو عضو في مستودع الشماس الخيري وفي دار الأنوار النسائية لتحفيظ القرآن.

له إسهامات في إصلاح ذات البين ومعالجة القضايا الاجتماعية.

ومن المأخرين من أسرة الشاوي:

عبد الله بن تركي بن إبراهيم الشاوي: ولد عام ١٣٣٣ هـ في القويع قرب مدينة بريدة، والدته هي نورة بنت عبد الله الشاوي.

تعلم القراءة والكتابة على يدي والده تركي الشاوي، ثم قرأ القرآن الكريم حتى أجاد قرأته.

رافق العقيلات في شبابه مع ناصر ابن فيروز إلى عمان ثم إلى فلسطين وصلى في الحرم القدسي الشريف، ثم عبر إلى مصر ورجع عائدا إلى نجد.

رافق العقيلات مرة أخرى وكسب من عاداتهم الطيبة.

بدأ في تجارته بين السعودية والكويت والعراق والأردن ودول الخليج عمومًا حتى وصل إلى سواحل الهند.

تزوج عددا من النساء رزق منهن بخمسة أبناء وسبع بنات.

استقر في مدينة بريدة، وعمل في تجارة بيع السيارات وفتح معرضا لذلك.

توفي رحمه الله تعالى يوم الثلاثاء الموافق ٥/ ٩/ ١٤٢٢ هـ في مدينة الرياض ودفن في مدينة بريدة يوم الأربعاء الموافق ٦/ ٩ / ١٤٢٢ هـ في مقبرة الموطأ.