فما خاب من يدعو كريمًا فإنه ... سيعطى عطاء فوق ما قد طلبناه
فيا رب فاجعل قبره منزل الرضا ... وضاعف له أجرًا لتحسين مأواه
وكرمه واجعل جنة الخلد منزلًا ... لشيخ عن الدنيا بعيدًا رأيناه
وصلوا على من جاء بالخير هاديًا ... رسول من الأقصى إلى الله مسراه
ومنهم فهد بن سليمان بن صالح الشقيران عمل بوزارة الشئون الإسلامية، وله كتابات ثقافية وفكرية في الصحف.
وجدنا اسم محمد بن علي بن شقيران نزيل خب البريدي في مداينة بينه
(مستدين) وبين موسى العبد الله (العضيب) وهو الدائن مؤرخة في عام ١٣٣٣ هـ ويحل الدين فيها بالضحية وهو شهر ذي الحجة عام ١٣٣٣ هـ والشاهد فيها راشد الدغيثر وهو تاجر معروف.
أما الكاتب فإنه سليمان بن محمد العمري والد الشيخ صالح بن سليمان العمري وجد (الدكاتره) الآن في الجامعات من العمريين.