الإسلامية، وكان من شيوخه سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي الديار السعودية إذ ذاك، وسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز مفتي عام المملكة العربية السعودية، وغيرهم.
لديه نشاط مبكر في تنشيط الحركة الثقافية، حيث أسس "المكتبة الحديثة بالرياض عام ١٣٩٦ هـ ولم يكن قبلها من المكتبات في الرياض إلا مكتبة حسن الشنقيطي والمكتبة السلفية لعبد الرؤوف الملباري، وطبع ديوان ابن مشرف لأول مرة على المستوى التجاري ونشر أول طبعة لكتاب "عقود اللؤلؤ والمرجان في وظائف رمضان" عام ١٣٧٠ هـ، وكان وكيلًا لعدة صحف ومجلات منها جريدة (العرب) التي كانت تصدر من باريس، ومجلة (الأقلام) للأديب عيسى الناعوري من الأردن، و (مجلة المنهل) لعبد القدوس الأنصاري، وجريدة (البلاد السعودية) ويرأس تحريرها عبد الله عريف، وله إسهام في الدعوة وإشاعة المعرفة، ولديه آثار قلمية منها ما هو مطبوع، ومنها ما هو في سبيله إلى النشر.
كتب مطبوعة للأستاذ إبراهيم بن محمد الضبيعي:
- "أسرار البسملة - وظائفها، آدابها، أحكامها"، الطبعة الثالثة بالقاهرة.
- "نصح وإرشاد"، الطبعة الثالثة.
- "حماية الإنسان من وساوس الجن والشيطان"، الطبعة الثانية.
- "ليس في حلي المرأة زكاة"، الطبعة الثانية.
- "حقيقة تلبس الجن بالإنس وكيفية إخراجهم"، الطبعة الثانية.
- "الصدقات وأثرها على الفرد والمجتمع"، الطبعة الأولى.
- "التدخين في ضوء العلم الحديث"، الطبعة الأولى، الكويت.