تقديرًا لما قدمته في حقل الثقافة كما اختارني المهرجان الوطني للتراث والثقافة رجل الثقافة في المملكة العربية السعودية لعام ١٤٢٤ هـ.
وكنت حصلت قبل ذلك على ميدالية الاستحقاق في الأدب من المؤتمر الأول للأدباء السعوديين الذي عقد في رحاب جامعة الملك عبد العزيز في جدة.
كما حصلت مؤخرًا على شهادة تكريم من سلطنة عمان تقديرًا لإبداعي - كما قالت الشهادة - في المجالات الثقافية وقد أعطوني وسامًا ومبلغًا من المال نتيجة لذلك.
أما شهادات التقدير والدروع التكريمية فهي كثيرة، ولله الحمد.
المدائح الشعرية:
وأما المدائح الشعرية باللغة الفصحى فإنها عشرات إن لم أقل إنها مئات وما علمت أن أحدًا من أهل بلادنا مدح بمدائح باللغة العربية الفصحى مثل هذا القدر.
أولادي:
بعد الحديث عن المؤلفات وهي أبناء وبنات أفكار المؤلف تبادر إلى ذهني الحديث عن الأولاد من بنين وبنات المؤلف.
فقد رزقت بتسعة أولاد: ثلاثة أبناء وست بنات، وكلهم جامعي ولله الحمد، وفيهم من يحملون شهادة الدكتوراه وفيهم من يحملون الماجستير.
ولا أعد نفسي شاعرًا ولكنني أنظم كلامًا موزونًا يسمى شعرًا في بعض المناسبات منها هذه القصيدة التي نظمتها في عام ١٤٠٥ هـ لمناسبة بلوغي سن الستين، وكنت في الطائرة من مدينة (سان باولو) كبرى مدن البرازيل إلى مدينة (سانت كروز) في بوليفيا: