ثم قال: واحدة لعبد الله العثمان عن أحمد وهو الإمام أحمد بن حنبل، ويظهر أن عبد الله العثمان هو الذي دفع ثمنها، وأحمد الثاني هو شيخ الإسلام ابن تيمية، وابن القيم وهو معروف، والشيخ محمد بن عبد الوهاب، ومحمد بن سعود، وهو رأس الدولة السعودية التي ناصرت الشيخ محمد بن عبد الوهاب، والشيخ الشاعر سليمان بن سحمان، وعبد الله بن سليم ومحمد.
ثم انتقل الشيخ فهد إلى ذكر الضحايا لأسرته فقال: واحدة عن عمي وجدتي وعمتي وعيالهم وواحدة عن عبد الرحمن وعبد المحسن وهما شقيقاه الشيخ عبد الرحمن والشيخ عبد المحسن وسبق ذكرهما، والخوات (الأخوات)، وعبد العزيز، وهو أخ له مات في حياة والدهم.
وبعد أن ذكر طائفة من المعاصرين واحدة عن (الملك عبد العزيز آل سعود) ووالديه وعمه وخواله وعبد الرحمن بن فيصل والده عاد بعد ذلك إلى ذكر العلماء والمتقدمين مثل الكناني وهو عبد العزيز الذي قاوم القول بخلق القرآن في القرن الثاني الهجري، والعلامة ابن رجب (الحنبلي) واليحياوي صاحبه ومحمد بن صالح (المطوع) وعلي السمحان، وآخرهم فهد العشاب وهو