ومن كتبه كتاب (الأعلام المرفوعة والتحف المدفوعة، وعقيدة أمة الإسلام المقروءة والمسموعة)، وهو شرح لمتن العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، ويقع في جزءين وهو مطبوع بأكمله وفرغ من تأليفه في ٢١/ ٨/ ١٤٠٣ هـ.
ومن كتبه أيضًا:(السحاب المركوم والرحيق المختوم في وظائف السنة منثورها والمنظوم)، ويقع في ثلاث مجلدات.
ومن كتبه أيضًا:(رياض الأنوار الزاهرة والحكم المنثورة الباهرة في تعظيم سنة سيد آدم وفخرهم في الدنيا والآخرة)، ويقع في مجلد واحد وقد فرغ من تأليفه في ٢/ ٣/ ١٤١١ هـ.
ومنها كتاب (تحذير الأنام عن ارتكاب القبائح والآثام في تحريم الدخان والمسكرات والمفترات)، ويقع في مجلد واحد حرره في ٤/ ٥/ ١٤١٨ هـ.
وله كتيب صغير في دعاء ختم القرآن، فهذه كتبه المطبوعة.
وله كتب مخطوطة منها:(كتاب البستان في المواعظ والحكم والأمثال)، وهو ديوان شعري جمع فيه بعضًا من قصائده وقصائد لبعض السابقين.
ومنها كتاب (تحريم تبرج النساء)، وكتاب لزوم الجماعة.
وله منسك في الحج والعمرة، وذكر في كتابه التذكرة أنه قد ألف كتابًا في وصف رحلته إلى جنوب المملكة.
انتهى كلام حفيده الشيخ يوسف العبيد.
والشيخ إبراهيم العبيد له طبيعة مخالفة لطبيعة أخيه الشيخ فهد، فهو حريص على الاتصالات والاجتماعات وسريع في الاستجابة للدعوات التي توجه إليه سواء أكانت دعوات للاستماع إلى العلم والوعظ أو دعوة إلى غيره.
ورأيته ينتهز هذه الفرصة ليتحدث إلى الذين يجتمع إليهم، ويقص عليهم