ومنهم الشيخ القاضي صالح بن محمد العثمان، كان قاضي المحكمة المستعجلة في بريدة ثم رفع إلى عضو محكمة تمييز، ولا يزال في هذه الوظيفة - ١٤٢٧ هـ.
وعرفت منهم حمد بن عثمان العثمان وقد توفي في شهر رجب من عام ١٤٢٦ هـ ونشر رثاؤه في عدد الجزيرة ١٢٠٢٢ الصادر في يوم الأحد ٢٢ رجب من عام ١٤٣٦ هـ.
وذكرت أنه توفي في بريدة وصلي عليه في جامع الشيخ محمد بن عبد الوهاب، ودفن في مقبرة الموطأ في بريدة.
ومن أبنائه الدكتور عثمان بن حمد بن عثمان طبيب استشاري في المستشفى المركزي المعروف بمستشفى الشميسي في الرياض.
والرائد في الحرس الوطني علي.
وإبراهيم المشرف التربوي بالقصيم.
وله ثلاثة أبناء آخرون.
ومن أسرة العثمان: الدكتور عثمان بن عثمان العثمان دكتوراه في علوم طب الأسنان من ألمانيا الغربية، وهو رئيس قسم التقويم وتشوهات الأسنان والفكين بمجمع الرياض الطبي - ١٤٢٧ هـ.
وفيما يتعلق بالأرقام وجدنا أن الجامع القصيعة في ملك حمد العثمان بن عثمان بالقصيعة والدارج عليه بالبيع من إبراهيم بن سليمان بن محمد القاضي وشركائه ربع ريال فرانسي وخمس أوزان (تمر)، كما في وثيقة البيع المحررة في ١٧ محرم سنة ١٣٧٨ هـ، دون ذكر للواقف ولا تاريخ الوقف.