ومنهم عبد العزيز بن محمد العبد الله العمري كان ضابطًا في الجيش برتبة قائد، توفي عام ١٣٩٠ هـ.
وقد بقي من (العمريين) في الشقة أناس إلى عهد ليس بعيد ومنهم إبراهيم بن عمر المبارك (العمري) الذي استدان من ابن عمه محمد السليمان المبارك دينًا يحل أجل وفائه في ذي الحجة سنة ١٢٨٣ هـ وجاء في ورقة الدين أنه أرهنه بذلك الدين المذكور زرعه في مكانه بالشقة والمكان هنا المراد به النخل والفلاحة، ثم أوضح ذلك أنه في حوطة الجو بالشقة وزاد في الرهن أن قته وهو البرسيم الموجود في نخله أو ما حوله داخل في الرهن أيضًا.
وهي بخط إبراهيم العبادي والد الشيخ الشهير عبد العزيز العبادي أرخ كتابتها في دخول رمضان سنة ١٢٨٣ هـ.