جاءت من العراقيين عندما كان والده يدرس في العراق، فاتخذها والده رمزًا أدبيًا بعد ذلك ثم اسمًا إلى اليوم والغد.
أمّه:
أمُّ الأستاذ عبد الله القصيمي من أسرة اسمها (الرميح) على لفظ تصغير الرمح، من أهل خب الحلوة، وليست لهم علاقة نسب بالرميح أهل بريدة.
واسمها موضي بنت عبد العزيز الرميح.
وأسرتها الرميح متفرعة من أسرة الذياب أهل البصر، كان جدهم سمي (رميح) فأصبح أولاده يسمون الرميح وتركوا اسم (الذياب) في أسرتهم.
وهم أسرة معروفة في خب الحلوة.
وقد طلقها والد الأستاذ القصيمي وهو علي الصعيدي وعمر ابنها عبد الله أربع سنين، حيث كان الأب فارق القصيم منتقلًا منه إلى الشارقة على الخليج العربي.
فتزوجت من بعده برجل من أسرة الحصيني أهل الشقة السفلى الذين منهم سند الحصيني أمير الشقة - وتقدم ذكرهم في حرف الحاء.
وقد رزقت بأبناء منه منهم صديقنا عبد الكريم ... الحصيني.
وقد رأيت بحثًا مهما لنشرة (إيلاف) عن أصل أسرة القصيمي فرأيت تلخيصة هنا، لأنه أفضل ما رأيته كتبه الكاتبون البعيدون عن أسرته.
وعنوانه: (أصول أسرة القصيمي):
من المسلم به أن القصيمي ينتمي إلى أسرة (الصعيدي) وهي أسرة ضاربة بعمق في نجد ومنتشرة بين منطقتي حائل والقصيم، ولكن من أين جاءت التسمية بالصعيدي؟
في الوقت الذي يرى فيه الأستاذ عبد الرحمن البطحي (مؤرخ مقيم في
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute