أولا: الشهيلية وتقع جوار المثلث من الجهة الشمالية على طريق حائل المطار (القصيم).
ثانيًا: أم حمار تقع بالجو على خط الأسفلت شرق الشقة تحت المرقب.
ثالثًا: عسيلة في بطن النفود وتحت السمراء من الشمال.
رابعًا: الصفاة شمال منزلة الشقة السفلى.
خامسًا: الرويضة جنوب الشقة السفلى غرب مشروع المشيقح حيث آلت إلى المشيقح.
سادسا: كبيريته غرب الصفاة.
هذا وقد روى لنا كبار السن الموجودون من هذه الأسرة أن جميع الأوراق والمخطوطات الموروثة عن الآباء والأجداد تلفت من جراء الهدم الذي أصاب بلاد القصيم ومن ضمنها الشقة والمعروفة بسنة (الهدم).
هذه الأسرة كانت تعتمد وسم عنزة على مواشيها من الإبل وغيرها، حيث كانت تضع كية على شكل باكورة (ممم) على خد البعير من الجهة اليمنى.
منهم صالح المبارك المحيميد من أهل الشقة، شاعر عامي له رد علي الشاعر الذي هجا أهل الشقة.
منه قوله:
لا تسب الناس سَبَّكَ العقوبة ... ما يقال لساكت وين أنت غادي؟
ما يعرف كود ميثا بالجلوبة ... يا شبه عير تمَرَّغ بالرمادِ