عرف عنه حرصه على صلة الرحم وزيارة الأقارب وجمعهم، وله مقطوعات شعرية قصيرة وقصائد نبطية قليلة، ومنها أنه كان يسافر مع البصير إلى الرياض وعنيزة وغيرها، فقال فيه وفي سيارته:
راكب اللي مشي مثل السفينة ... ما حلى ممشاه في خد حماد
لي اشتغل ما كن في وسطه مكينة ... شبه شيهان على وقت الهدادِ
ساقه اللي ما شرب ميّ الدفينة ... يشرب من الغاف من عدِّ اعداد
البصير اللي مركبني يمينه ... بالونيت اللي مشي مع كل وادي
والعشا بأرض التغيرة موقفينه ... والفجر في حلة القصمان عادي
اشتري - مرةً - باذنجان، وذهب به معه إلى دخنه ليبيعه، ولكن أهل دخنة لا يعرفونه، فلم يبع منه ولا حبة واحدة، فاضطر لتوزيعه، فقال في ذلك:
طرشة البيدجان ... يومها ما يعودِ
سببت لي خسارة ... واخويايه شهودي
ومنهم الأخ خالد بن محمد بن سليمان المرزوق: ولد في بريدة في شهر شعبان من عام ١٣٩٩ هـ، حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم العسكرية من كلية الملك خالد العسكرية في الرياض، وحصل بعد ذلك على درجة الماجستير في العدالة الجنائية من جامعة نائف العربية للعلوم الأمنية عام ١٤٢٦ هـ.
وأحمد بن محمد بن سليمان المرزوق: ولد في بريدة في ٤/ ٢/ ١٤٠٢ هـ، درس في مدرسة الزبير بن العوام الابتدائية، ثم في متوسطة ابن خلدون، ثم في ثانوية بريدة، وحصل على شهادة البكالوريوس من قسم الرياضيات في جامعة القصيم عام ١٤٢٦ هـ.
ومنهم الأخ الثاني صالح بن سليمان بن محمد المرزوق: من مواليد