الأربعة أمحمد أو محسن وفهد وفهيد قال بعضهم لبعض اقسموا الأملاك فقال محمد او محسن أنتم يا فهد وفهيد غرسكم ما نبي منه شيء السبب أنكم ناسبتوا حجيلان ولد حمد أو صرتوا وزارة له والذي بطرف الشيوخ ما نبيه أو قالوا فهد وفهيد أجل حنا ما نبي الذي عندكم أو كل من عنده شيء فهو له وهذي دعوى لا حقيقة لها لأنهم يعرفون أمر الشرع ما همب همج ولا بدو لو كان جاري مثل هذا كان يكتبونه هم ناس عمدة عند الناس.
انتهى ما ذكره محمد بن إبراهيم بن محسن التويجري.
ثم ذكر الأستاذ محمد بن الشيخ إبراهيم بن محسن التويجري نبذة بخطه - أيضا - عن بعض تفرعات التويجري رأيت إثباتها أو أثبات بعضها استكمالا للفائدة من غير ترجيح رأي على رأي غيره.
إلى أن قال الأستاذ محمد بن إبراهيم بن محسن التويجري:
ولنرجع إلى المقصود وهو أن جدنا راجح من الأولاد عبد الله ولا نعلم أن كان له إخوة وعبد الله الراحج له من الأولاد راشد العبد الله وعثمان العبد الله الراجح وسليمان العبد الله الراحج.
وأما أولاد راشد العبد الله الراحج محسن ومحمد فهد وافهيد وأما أولاد محسن الراشد العبد الله الراحج فهم محمد وسليمان وعلي وعبد الله ويوسف، وأما أوالد محمد المحسن الراشد العبد الله الراجح إبراهيم وفاطمة وأما أولاد إبراهيم محمد أو حصه إلى هنا انتهى فرع راجح من جهة محمد المحسن الراشد العبد الله الراجح.
نرجو من الله أن يجعل شجرتنا يا أولاد محمد المحسن الراشد ما تنقطع إلى أن تقوم الساعة من غير أن يكون فيهم مغير أو مبدل إنك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير.