للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وهذا يدل على قدم عهدهم في عنيزة، إذ صاروا في ذلك الزمن البعيد بالنسبة إلينا الآن لا يعرفون أي أجدادهم أقرب أو أحق بتسلم القسم الأكبر من الصبرة، وهي الأجرة من النقود على العقار.

وذلك التنازع في عقار لهم واحد هو المسمى (أم حمار) وإلَّا فقد ثبت لنا بوثائق عديدة أنّه كانت لهم عقارات عديدة غيره.

وقد ثبت هذا بوثيقة تضمنت شهادة محمد الإبراهيم الضبيعي على شيء حدث قبل زمن شهادته بسنوات كثيرة، ولكنه يعرفه وهو ثقة حسبما جاء في الوثيقة.

وهذا صورة الوثيقة ثم نقلها بحروف الطباعة لتسهيل قراءتها على من لم يعتد على قراءة المخطوطات القديمة.