سادسًا: تعلم الفرائض وأجادها.
سابعًا: تميز بدماثة خلقه وتواضعه حتى أصبح مصدر ربط للصلات بين أسرته وإخوانه فكم من إشكالات كان هو أحد أسباب حلها.
ثامنًا: اعتمد عليه والده بجميع معاملاته التجارية لدقته وأمانته.
تاسعًا: ثقافته الواسعة جعلته يأخذ من الصغير والكبير.
عاشرًا: أحبه الناس فزاره الملوك والأمراء والوزراء والأعيان والمشايخ، وعامة الناس تابعًا إلى مجلسه.
أحد عشر: تعامله مع أسرته وأبناءه مثالًا يحتذى به مما انعكس على أبناءه لتواصلهم وتوددهم فيما بينهم.
إثنا عشر: تعامله مع نسائه وتودده لهن أحد وأبرز أخلاقياته رحمه الله.
ثلاثة عشر: حبه لأهل الخير ومناصرتهم فكان أهم أعوان المشايخ وطلبة العلم.
أربعة عشر: قيامه وتهجده في آخر الليل فله شجون غريب في مناجاته.
خمسة عشر: تعلمه آداب المجالس باستماعه للمتحدث وعدم مقاطعته، حتى لو أن القصة يعرفها احترامًا للمتحدث مما حبب الناس في مجالسته.
ستة عشر: كتب عنه المؤرخون وتناولوا سيرته ومنهم:
- معالي الشيخ العلامة محمد بن ناصر العبودي في معجمه الجغرافي (بلاد القصيم).
- الشيخ إبراهيم بن عبيد العبد المحسن في كتابه تذكرة أولي النهى والعرفان.
- معالي الدكتور عبد الرحمن السبيت في كتابه كنت مع عبد العزيز الحرس الوطني.
- الشيخ صالح بن سليمان العمري في كتابه علماء آل سليم وتلامذتهم.