يغفل الرسائل التي تتعلق بأماكن أخرى أو موضوعات أخرى حتى غدت منشورات نادي القصيم الأدبي ومطبوعاته تحت رئاسته مضرب المثل بكثرتها النسبية واختيار موضوعاتها.
وكان هو نفسه مؤلفًا حصيفًا طَرَقَ في كتبه ميادين عديدة من ميادين البحث والكتابة، وبلغت كتبه المطبوعة أربعة عشر كتابًا.
وآخر كتبه (أبجديات سياسية: على سور الوطن) ويقع في ٤٩٢ صفحة.
وقد أهداه إلى (الذين يجنحون إلى السلام، ويرفضون الاستسلام).
والكتاب مجموعة مقالات وبحوث تدور - كما قال المؤلف - حول محاور ثلاثة:
- الوطن.
- الإرهاب.
- الغرب.
وعنوان الفصل الأول من الكتاب هو (مخاضات الإصلاح: نتوءات السبيل) وتحت هذا العنوان الواسع عنوانات فرعية هي: (ص ١٢).
- الإصلاح السياسي بين (الديمقراطي) و (الثيوقراطي).
- من أرهق الأمة صعودًا: الثوريون أم المصلحون؟
- اتقاء الفتنة أو ابتغاء الخلوص منها.
- قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة.
- عقلنة الخطاب.
- الظلاميون في زمن الإدعاء التنويري.
- المملكة بين: التخوين والتآمر.
- المواطنة بين تعدد المفاهيم وتشعب القيم الثقافية.