للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

لا شك أن سبب وصفها بذلك من أجل التمييز به عن غيرها، ولكن يمكن أن توصف بوصف جائز شرعًا.

والغريب أن الذي كتب هذه المبايعة هو الشيخ القاضي علي بن سالم الذي صار بعد ذلك مساعد رئيس محاكم القصيم، وقد أرخها في ٢٥ ذي القعدة عام ١٣٦٩ هـ، والشاهد هو إبراهيم بن محمد الخراز.

الجَفِن:

على لفظ (جفن العين) على بالألف واللام.

أسرة من أهل بريدة كان يقال لهم (أبو جفن) فحذف الناس كلمة (أبو) على مر السنين، مثلما فعلوا ذلك في اسم (الرقيبة) حيث كان أصل الاسم (أبو رقيبة) والطامي الذين كانوا اسمهم (أبو طامي) فحذف لفظ (أبو).