حرر لثلاثة عشر خلت من شهر صفر ١٢٤٧ هـ وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وحوشان ناظر النصف الثاني الذي بيد البنات وهو ناظر حتى يدخل عليهن.
كتبه كاتبه آنفًا، انتهى
هذا وقد وكل الشيخ القاضي العلامة محمد بن عبد الله بن سليم محمد بن حمد السويلم على سبيل طرفة الحجيلان من مقطر (سعة الله) وسعة الله نخيل في شمال الصباخ مما يلي بريدة وفيها الآن مقبرة فلاجة، وذلك بعد أن قامت بينة عند الشيخ القاضي أنه متعطلة منافعه لما هو أصلح منه لئلا يذهب بالكلية، وذلك في ٨ المحرم سنة ١٢٩٩ هـ.
وتحت توكيل الشيخ محمد بن عبد الله بن سيلم كتبت وثيقة بخط راشد السليمان بن سبيهين المعروف الآن بـ أبو رقيبة.