للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومع أن الكاتب كتب السنة بما قد يعني أنها سنة ٨١ أو ٨٦ فالواقع أنها لا يمكن أن تكون كذلك لأن الدين فيها يحل أجل حلوله عام ١٢٨١ هـ فلابد أنها كتبت قبل ذلك بسنة أو نحوها، وإنما الكاتب كتب سهوًا أنها سنة ١٢٨١ هـ ثم كتب الصفر فوق الألف يصحح غلطه.

وهذه صورة الوثيقة:

ووجدنا في وثيقة مؤرخة في عام ١٢٧٥ هـ شهادة لجار الله الربيش وهو اسم متكرر في أسرة الربيش من ذلك أنني أذكر أن جارنا في دكان والدي في أعلى سوق بريدة في عشر السبعين من القرن الماضي هو جار الله الربيش.