للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الزقاق التي هي فيه، ثم قال: باع إبراهيم الدار والنخل المذكور.

وهنا انقطعت الوثيقة من الأسف، أو على الأصح انتهت الصفحة التي كتبت فيها صفحتها الأولى.