ولا ظنتي في كثر الأمداح نوفيه ... لو نطبع الأمثال وسط الجريدهْ
الشاعر سلطان بن عبد الله الوسيدي
٣/ ٧/ ١٤٢٥ هـ القاعدة العسكرية
وقال فهد بن عقيل الطويان:
في يوم السبت ٧/ ٧/ ١٤٢٣ هـ تشرفت بزيارة أستاذي الكريم سليمان بن عبد الله الشريدة وأهداني الجزء الأول من كتابه المنوع والشامل (كل الصيد في جوف الفرا) ويوم الاثنين ٩/ ٧/ ١٤٢٣ هـ سعدت برد الزيارة الأستاذي في إستراحته الخضراء العامرة شمال بريدة، وقد كتبت له على عجل هذه الأبيات التي لا تعبر عن كل ما في داخلي من تقدير لأستاذي الذي عرفته من سنين عديدة مشرفًا مخلصًا للغة العربية ومواطنًا مخلصًا محبًا للمعروف وللخير وللطيب ولا غرابة في ذلك فهو سليل أسرة عزيزة لها مكانتها قديمًا وحديثًا:
يا أبو فهد يا وارث الطيب زرناك ... زرتك لوْ حالت مواعِيدْ وظروفْ
أستاذنا بك نفتخر ما نسيناك ... وجدّك محمّدْ بالعقيلاتِ معروفْ
لنا الشرف في عِرف مثلِك وشرواك ... بالدين والمعروف والطيب موصوف
الجود من راسِك إلى عرش ماطاك ... يا مسندي طيبك مع الناس مشيْوف
في مهنة التعليم حنّا فقدناك ... لا شكْ دورك فيه محفوظ بحروف