للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- وفازت قصتها (رحلة بحث) بالمركز الأول في مسابقة جريدة الرياض الكبرى عام ١٤١٨ هـ.

- وهي تكتب في الفترة الحالية مقالات عن التوعية الغذائية ذات صبغة أدبية في مجلة (عالم الغذاء).

وصدرت لبنتي شريفة مجموعة قصصية تحت عنوان (حلقات) سلسلة في ١٦٢ صفحة عن النادي الأدبي في الرياض ١٤٢٣ هـ.

وفي آخرها ترجمة حياتها وما صدر لها من قصص فازت بجوائز ومن مؤلفات أخرى.

ومثلما كانت ابنتي شريفة تشبهني في محبتها للتأليف وبخاصة تأليف المعاجم والقصص وطباعة تأليفها، فإنها شابهتني في شيء آخر.

وهو أنه لمناسبة اتخاذ مسقط العاصمة العمانية عاصمة للثقافة العربية لعام ٢٠٠٧ م.

رأت أن تكرم شخصًا لعلمه وأدبه وجهوده في التاريخ والبحث من دول الخليج العربية الست، وأن يكون الوحيد الذي تكرمه لهذا الغرض فاختارني المحكمون بين كل الأدباء والمؤرخين في دول الخليج العربية لهذا الأمر الذي رصدت له سلطنة عمان جائزة تقديرية نقدية ومرسومًا سلطانيًا للتكريم وهكذا كان.

وقد تكرر مثله لشريفة ابنتي، إذْ عندما اختيرت دمشق عاصمة للثقافة العربية رأت اختيار شخصية أدبية نسوية تمثل المملكة العربية السعودية من أجل دعوتها إلى دمشق وتكريمها فاختارت من بين كل أديبات المملكة العربية السعودية ابنتي شريفة، ومعها زميلة لها هي سلطانة السديري.

وكتبت المشرفة على النشاط الأدبي النسوي في سوريا كولييت خوري الشريفة هذه الدعوة تخبرها بذلك، وتخبرها بأنها وضعت في البرنامج تكريمًا منه أن تطبع سوريا أحد مؤلفات شريفة.