للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقد أجبت الشيخ فهد العبيد على كتابه بمثله ولكنني لم أحتفظ بنسخة منه كاملة، لأننا في ذلك الوقت لا نعرف الاحتفاظ بالنسخ إلَّا إذا كتبناها كما يكتب الأصل فلا مطبوعات ولا مصورات ولا آلات كاتبة وهذا أمر معروف.

ولم ينته بالشيخ فهد العبيد وبي المطاف بهذا عند وفاة أخيه الشيخ عبد المحسن الذي كان شعوري أنه أخي كأخيه بل إنه أخ شقيق لجميع طلبة العلم في بريدة.