للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢) بحث حول زواج الفاطمية بغير الفاطمي (موضوع يهم أهل اليمن باعتبار التمايز الذي كان موجوداً في العهد الإمامي).

١٣) بحث حول الأذان الأول في يوم الجمعة والتسابيح فيها.

١٤) بحث حول صلاة الشعبانية.

١٥) بحث حول صلاة الرغائب.

١٦) بحث حول حد الخمار.

١٧) بحث في حديث التعوذ.

١٨) بحث حول حديث النهي عن العمرة قبل الحج.

١٩) بحث حول حديث النهي عن التورك في الصلاة.

٢٠) بحث حول حديث لا يشغل قارئكم مصليكم.

٢١) بحث في أحكام الجن.

٢٢) بحث في كون الأنبياء أحياء في قبورهم.

٢٣) بحث في شروط المعجزة في القرآن.

٢٤) بحث في تخريج بعض الأحاديث الدارجة على الألسن.

٢٥) أبحاث عن أوقات الصلاة.

٢٦) بحث عن ترتيب سور القرآن ومن جزَّأه ومن نقَّطه وضبطه.

٢٧) بحث إجابة بما يشفي الصدر عن امتناع سقوط الأمطار.

٢٨) إجابة على سؤال، هل يجوز للمرأة أن تنظف جسمها أثناء حيظها.

٢٩) بحث حول إسلام أهل اليمن.

[١١) أهم الأعمال الرسمية التي تولاها]

[١) ولاية المظالم]

هذا العمل يعتبر نوعاً من أنواع القضاء وفصل الخصومات، وهي ولاية عظيمة وخطيرة، وإدارتها من أصعب الإدارات، و أعمالها مضنية جداً، ومع ذلك فقد قام بما أنيط به من عمل أحسن قيام، وما تخلى عن تدريسه وأعماله الدعوية قط، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على النفس الكبيرة التي يحملها فضيلتة بين جنبيه والهمة العالية التي بلغها.

[٢) عضوية مجلس الشورى (بعد قيام الوحدة المباركة).]

لقد تكلف شيخنا حفظه الله دخول هذا المجلس بتعيين من رئيس الجمهورية فكان من المعينين في هذا المجلس لتقنين أحكام الشريعة الإسلامية، وكان عدد من العلماء في هذا المجلس على رأسهم فضيلة القاضي (محمد بن إسماعيل العمراني).

[١٢) مواقفه الاجتماعية]

إن من أهم ما يتميز به القاضي (محمد بن إسماعيل العمراني) حفظه الله هو حسن معاملته للناس سواء القريب منهم أوالبعيد، المعروف لديه أوغيره، لقد تميز بالقرب من الناس، وبسهولة طبعه وتواضعه ولطفه ودماثة أخلاقه فتمثل قول الرسول الله -صلى الله عليه وسلم- (أقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً الموطؤن أكنافا الذين يألفون ويؤلفون، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف)، ولقد عُرف الشيخ بأسلوبه اللين مع طلابه وتحسسه للفقراء والمساكين منهم ومساعدته لهم خاصة طلاب العلم الذين يأتون من بلاد بعيدة، فهو يبدي لهم الاهتمام البالغ ولا يقصر في الاحتفاء بهم و إكرامهم، وربما أخذ الواحد منهم إلى بيته ليؤنسه ويخفف عنه مرارة الاغتراب وقساوة البعد ومفارقة

<<  <  ج: ص:  >  >>