أخرجه أحمد في باقي مسند المكثرين. أطراف الحديث: أحاديث الأنبياء، المناقب. معاني الألفاظ: العلامات: الدلائل على قرب يوم القيامة. (٢) - صحيح البخاري: كتاب الجنائز: باب ماجاء في أولاد المشركين. جديث رقم (١٣٧٠) بلفظ (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ، كَمَثَلِ الْبَهِيمَةِ تُنْتَجُ الْبَهِيمَةَ، هَلْ تَرَى فِيهَا جَدْعَاءَ) أخرجه مسلم في القدر، والترمذي في القدر، والنسائي في الجنائز، وأبوداود في المقدمة، وأحمد في باقي مسند المكثرين، ومالك في الجنائز. معاني الألفاظ: الجدع: قطع الأنف أو الأذن أو عيره من الأطراف. (٣) صحيح البخاري: كتاب الوضوء: باب من الكبائر أن لا يستتر الإنسان من بوله. حديث رقم (٢٠٩) بلفظ (عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ: إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ، أَمَّا هَذَا فَكَانَ لَا يَسْتَتِرُ مِنْ بَوْلِهِ، وَأَمَّا هَذَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ: ثُمَّ دَعَا بِعَسِيبٍ رَطْبٍ فَشَقَّهُ بِاثْنَيْنِ فَغَرَسَ عَلَى هَذَا وَاحِدًا، وَعَلَى هَذَا وَاحِدًا، ثُمَّ قَالَ: لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا). أخرجه مسلم في الطهارة، والترمذي في الطهارة، والنسائي في الجنائز، وأبو داود في الطهارة، وابن ماجة في الطهارة وسننها، وأحمد في ومن مسند بني هاشم، والدارمي في الطهارة. أطراف الحديث: الوضوء، الجنائز، الأدب. معاني الألفاظ: الحائط: البستان. النميمة: نقل الكلام بين الناس على سبيل الإفساد. الجريد: غصن النخل المجرد من ورقه.