انفرد به ابن ماجة. (٢) - لم أجد له أصل في الكتب التسعة. (٣) - صحيح البخاري: كتاب الجنائز: باب الكفن في ثوبين. حديث رقم (١٢٦٥) بلفظ (عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُماْ، قَالَ: بَيْنَمَا رَجُلٌ وَاقِفٌ بِعَرَفَةَ، إِذْ وَقَعَ عَنْ رَاحِلَتِهِ فَوَقَصَتْهُ أَوْ قَالَ فَأَوْقَصَتْهُ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْنِ، وَلَا تُحَنِّطُوهُ، وَلَا تُخَمِّرُوا رَأْسَهُ، فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا). أخرجه مسلم في الحج، والترمذي في الحج، والنسائي في الجنائز، وأبو داود في الجنائز، وابن ماجة في المناسك. أطراف الحديث: الحج. معاني الألفاظ: الوقص: كسر العنق. الحنوط: عطر يطيب به الميت. التخمير: التغطية.