أخرجه مسلم في الفضائل، والنسائي الصيام، وأحمد في ومن مسند بني هاشم. معاني الألفاظ: المرسلة: المطلقة والمراد وصفه بالرحمة والعطاء المتصل. (٢) -- سنن الترمذي: كتاب الزكاة: باب ماجاء في الصدقة على ذي القرابة. حديث رقم (٥٩٤) بلفظ (عَنْ الرَّبَابِ عَنْ عَمِّهَا سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِذَا أَفْطَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُفْطِرْ عَلَى تَمْرٍ فَإِنَّهُ بَرَكَةٌ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ تَمْرًا فَالْمَاءُ فَإِنَّهُ طَهُورٌ، و قَالَ: الصَّدَقَةُ عَلَى الْمِسْكِينِ صَدَقَةٌ، وَهِيَ عَلَى ذِي الرَّحِمِ ثِنْتَانِ صَدَقَةٌ وَصِلَةٌ) صححه الألباني في صحيح الترمذي برقم (٦٥٨) أخرجه النسائي في الزكاة، وأبوداود في الصوم، وابن ماجه في الصيام، أحمد في أول مسند المدنيين، والدارمي في الصوم.