(٢) - التوبة: آية (٤١) (٣) صحيح البخاري: كتاب الجهاد والسير: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا. حديث رقم (٢٨١٠) بلفظ (عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: الرَّجُلُ يُقَاتِلُ لِلْمَغْنَمِ، وَالرَّجُلُ يُقَاتِلُ لِلذِّكْرِ، وَالرَّجُلُ يُقَاتِلُ لِيُرَى مَكَانُهُ، فَمَنْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ قَالَ: مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ). أخرجه مسلم في الإمارة، والترمذي في فضائل الجهاد، والنسائي في الجهاد، وأبو داود في الجهاد، وابن ماجة في الجهاد، وأحمد في مسند الكوفيين. أطراف الحديث: العلم، فرض الخمس، التوحيد. معاني الألفاظ: للمغنم: أي من أجل الغنيمة في الحرب. … للذكر: أي للمدح. … ليرى مكانه: ليرفع قدره.