(٢) - لقمان: (١٤) (٣) - صحيح مسلم: كتاب البروالصلة والأدب: باب بر الوالدين وأيهما أحق به. حديث رقم (٤٦٢٣) بلفظ (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ) أخرجه البخاري في الأدب، وابن ماجه في الأدب، وأحمد في باقي مسند المكثرين. (٤) صحيح البخاري: كتاب الأدب: باب لا يسب الرجل والديه. حديث ر قم (٥٨٣٦) بلفظ (عن عبد الله بن عمرو رضيَ الله عنهما قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إن من أكبرِ الكبائر أن يَلعنَ الرجلُ والِدَيه، قيل يا رسول الله، وكيف يَلعَنُ الرجل والِدَيه؟ قال: يسُبُ الرجلُ أبا الرجل فيسبُّ أباه، ويسب أمَّه فيسب أمَّه). أخرجه مسلم في الإيمان، والترمذي في البر والصلة عن رسول الله، وأبو داود في الأدب، وأحمد في باقي مسند المكثرين من الصحابة. (٥) ـ صحيح البخاري كتاب الديات: باب إثم من أشرك بالله وعقوبته. حديث رقم (٦٤٠٨) بلفظ (عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه رضي الله عنهم قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: أكبر الكبائر الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وشهادة الزور وشهادة الزور ثلاثا أو قول الزور، فما زال يكررها حتى قلنا ليته سكت). أخرجه مسلم في الإيمان، والترمذي في البر والصلة، وأحمد في مسند البصريين. أطراف الحديث: الأدب والاستئذان والشهادات.