من الزيادة (الخطمى) بفتح المعجمة وسكون المهملة في آخر كتاب الإيمان و (عمرو) في باب إطعام الطعام من الإيمان و (زهير) في باب لا يستنجي بروث و (عبد الرحمن بن يزيد) في كتاب التقصير قوله (بالعتمة) أي وقت العشاء الآخرة و (العشاء) بفتح العين هو ما يتعشى به من المأكول (وأرى) بضم الهمزة أي أظن أنه أمر رجلا بالتأذين والإقامة وهذا هو المراد من الشك قوله (فلما طلع الفجر) في بعضها فلما حين طلع أي لما كان حين طلوع الفجر وجزاؤه محذوف وهو صلى صلاة الفجر أو المذكور جزاء على سبيل الكناية لان هذا القول ردف فعل الصلاة قوله (يحولان) أما تحويل المغرب فهو تأخيره إلى وقت العشاء الآخرة وأما تحويل الصبح فهو أنه قدم عن الوقت الظاهر طلوعه لكل أحد كما هو العادة في أداء الصلاة إلى غير المعتاد وهو حال عدم ظهوره للكل فمن قائل طلع الصبح ومن قائل لم يطلع وقد تحقق الطلوع لرسول الله صلى الله عليه