أثرى الرجل إذا كثر ماله و (الحجر) بكسر الحاء وفتحها و (رغب فيها) إذا مال إليها ورغب عنها إذا أعرض عنها ولم يردها، قوله (حمزة) بالمهملة والزاى، والواو (في الشوم) أصلها همزة لكن هجر الأصل و (شؤم الدار) ضيقها وسوء جوارها و (شؤم الفرس) أى لا ينزى عليها وجماحها ونحوه و (شؤم المرأة) عقمها وغلاء مهرها وشؤم خلقها والغرض منه الارشاد الى مفارقتها لا الطيرة المنهى عنها. الخطابي: هذه الأشياء ليس لها في نفسها فعل وتأثير وإنما ذلك بمشيئة الله