المفرد قصدا إلى معنى الجنس ((والمخاطرة)) هي الإشراف على الهلاك على ما تقدم حيث قال فربما أصاب ذلك وتسلم الأرض وبالعكس قال أبو عبد الله البخاري: من لفظ وكان إلى أخره , قال الليث أظنه يعني لم يجزم برواية شيخه له. التوربشتى: لم يتبين لي أن هذه الزيادة من قول بعض الرواة أم من قول البخاري. وقال القاضي البيضاوي. الظاهر من السياق أنه من كلام رافع. الخطابي: أبطل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المزارعة والمخابرة وكراء الأرض ما كان مجهول. الطيبى: أو كان لكل واحد قطعة معينة من الأرض. قوله ((محمد بن سنان)) بكسر المهملة وخفة النون الأولى و (فليح)) بضم الفاء وفتح اللام وسكون التحتانية بالمهملة تقدما في أول العلم و ((أبو عامر)) عبد المالك العقدي و ((عطاء بن يسار)) ضد اليمين في الإيمان. قوله ((فبذر)) أي فالقي البذر على الأرض فنبت في الحال واستوي وأدرك حصاده وكان كل حبة مثل الجبل ((ودونك)) أي خذه