الرؤساء يعصبون رءوسهم بعصابة يعرفون بها و (شرق) بفتح المعجمة وكسر الراء أي غص بذلك و (الصناديد) جمع الصنديد وهو السيد وعطف عبدة الأوثان على المشركين تخصيصا لأن إيمانهم كان أبعد وضلالهم أشد و (بايعوا) بلفظ الماضي والأمر (باب قوله لا تحسبن الذين يفرحون) قوله (زيد بن أسلم) بلفظ أفعل التفضيل و (عطاء بن يسار) ضد اليمين و (بمقعدهم)