الأنبياء، قوله (الري) أي ما يروى به يعنى اللبن أو هو إطلاق على سبيل الاستعارة وإسناد الخروج إليه قرينة وقيل الري اسم من أسماء اللبن مر مرارا، قوله (الروع) بفتح الراء الفزع و (عبيد الله) مصغرا أبو قدامه بضم القاف وتخفيف المهملة اليشكرى منسوبا إلى ضد يكفر السر خسي و (عفان) بفتح المهملة وشدة الفاء ابن مسلم الصفار البصري روى عنه البخاري في الجنائز بلا واسطة و (صخر) مر آنفا و (بيتي المسجد) أي كنت أسكن في المسجد و (رؤيا) غير منصرف و (المقمعة) بكسر الميم وسكون القاف وبإهمال العين العمود أو شئ كالمحجن يضرب به رأس الفيل و (يقبلان) من الإقبال ضد الأدبار أو من أقبلته الشئ إذا جعلته يلي قبالته و (لم