الوحش، وتأبد أي توحش و (الرجاء) قد يجيء بمعنى الخوف، و (المدى) جمع المدية وهي السكين، و (أنهر) بالنون أي جرى، ومر الحديث بإسناده في كتاب الشركة في باب قسم المغنم قوله (يريحني) من الإراحة بالراء وبالمهملة و (ذو الخلصة) بالمعجمة واللام والمهملة المفتوحات و (خثعم) بفتح المعجمة وسكون المثلثة وفتح المهملة قبيلة، واسم رسول جرير حصين بضم المهملة