قوله (عاصم بن سليمان) الأحوال و (داود) هو ابن أبى هند واسمه دينار القشيرى مر في كتاب الايمان في باب المسلم من سلم و (عبد الله بن عون) بفتح المهملة وبالنون البصرى. الخطابي: وفي معنى خالتها وعمتها خالة أبيها وعمته وعلى هذا القياس كل امرأتين لو كانت إحداهما رجلا لم تحل له الأخرى وإنما نهى عن الجمع بينهما لئلا يقع التنافس في الحظوة من الزوج فيفضى الى قطع الارحام قوله (قبيصة) بفتح القاف وكسر الموحدة وباهمال الصاد ابن ذؤيب مصغرا الذئب الحيوان المشهور الخزاعى مات سنة ست وثمانين. قوله (ويرى) هو من كلام الزهرى أى يظن خالة ابنها مثل خالتها في الحرمة وفي بعضها نرى بفتح النون (باب الشغار) بكسر المعجمة الأولى وأصله في اللغة الرفع يقال شغر الكلب إذا رفع رجله ليبول كأنه قال لا ترفع رجل بنتى حتى أرفع رجل بنتك وقيل هو من شغر البلد إذا خلا وهذا الخلو عن الصداق. الخطابي: وتفسير الشغار يروى مقروناً