وتفصيلا، وجاء في بعض الروايات أنه صلى الله عليه وسلم كان يقرأ سورة الإخلاص والمعوذتين فهو من باب التغليب و {ينفث} بضم الفاء وكسرها والنفث شبيه بالنفخ وهو أقل من التفل. {باب الرقى بفاتحة الكتاب} قوله {ابو بشر} بكسر الموحدة وسكون المعجمة جعفر و {أبو المتوكل علي الناجي} بالنون وخفة الجيم وشدة التحتانية و {لم يقروهم} أي لم يضيفوهم و {بيناهم} في بعضها بينما هم بزيادة الميم و {الجعل} بضم الجيم ما جعل للإنسان الغير المعين من الشيء على عمل يعمله و {القطيع} بفتح القاف الطائفة من الغنم، وقيل كانوا ثلاثين وجمع الشاة شياه، وإذا كثرت قيل هذه شاء كثيرة و {جعل} أي طفق وفاعله أبو سعيد لما ثبت أنه كان الراقي و {يتفل} بالفوقانية وضم الفاء