الرحمن و (زمعة) قال هو أخي و (للعاهر) أي المزاني (الحجر) أي الخيبة والحرمان إذ لو أريد بالرجم لما صدق كليا إذ ليس كل زان مرجوما و (سودة) بفتح المهملتين أم المؤمنين أمرها بالاحتجاب من ابن الوليدة المدعى تورعا واحتياطا مر الحديث بلطائف في العتق وغيره و (محمد ابن زياد) بتخفيف التحتانية الجمحي البصري لا الألهاني بفتح الهمزة وسكون اللام الحمصي قوله (حفص) بالمهملتين و (الحكم بن عتيبة) مصغر عتبة الدار و (بربرة) بفتح الموحدة و (أهدى) بلفظ المجهول، فإن قلت أين ذكر ميراث اللقيط قلت هو مما ترجم عليه ولم يتفق له إلحاق