الإطلاق مر الحديث بطوله في كتاب الخصومات. {باب قول الله تعالى تعرج الملائكة} قوله {أبو جمرة} بفتح الجيم وإسكان الميم وبالراء نصر بسكون المهملة و {أبو ذر} بتشديد الراء جندب بضم الجيم وإسكان النون وضم المهملة على الأصح الغفاري بكسر المعجمة وخفة الفاء و {اعلم} من العلم و {ولى} أي لأجلي ومن الإعلام أي أخبرني خبر هذا الرجل الذي بمكة يدعي النبوة وهذا التعليق مر مسندا في سلام أبي ذر في كتاب الفضائل وقال تعالى " من الله ذي المعارج " فيقال معناه ذي الملائكة العارجات إليه، و {أبو الزناد} بالنون عبد الله و {الأعرج} هو عبد الرحمن و {يتعاقبون} يتناوبون وهو نحو أكلوني البراغيث، فإن قلت السؤال عن الترك فلم قالوا