في الطعام الذي يكال بالصيعان والإمداد دعا لهم بالبركة في أقواتهم. قوله (أبو الربيع) ضد الخريف و (عاصم أي الأحوال و (مورق) بكسر الراء المشددة وبالقاف (العجلى) بكسر المهملة وسكون الجيم و (الركاب) الإبل التي يسار عليها و (الامتهان) الخدمة والابتذال و (عالجوا) أي زاولوا الطبخ والسقى ونحوه. قوله (بالأجر) أي الأكمل لأن نفع صومهم قاصر على أنفسكم بخلاف نفع فعلهم فإنه متعد (باب فضل من حمل) قوله (إسحاق بن نصر) بسكون المهملة و (السلامى) بضم المهملة وخفة اللام وفتح الميم وبالألف عظام الأصابع وقيل كل عظم في البدن (وكل يوم) منصوب على الظرف (وتعين) مبتدأ على تقدير المصدر نحو ((تسمع بالمعيدي) و (صدقة) خبر مر في الصلح و (يحامله) أي يساعده في الركوب أو الحمل على الدابة