السبعة المذكورة في الحديث مر في كتاب الخصومات. {باب قول الله تعالى ولقد يسرنا القرآن للذكر} قوله {قال تعالى ولقد يسرنا القرآن للذكر} أي هو ناه للحفظ و {كل ميسر} أي أن الله تعالى قد لكل أحد سعادته أو شقاوته فسهل على السعيد أعمال السعداء وهيأه لذلك ومثله في الشقى. قوله {أبو معمر} بفتح الميمين عبد الله و {يزيد} من الزيادة المشهور بالرشك بالراء والمعجمة والكاف القسام البصري و {مطرف} بفاعل التطريف بالمهملة والراء ابن عبد الله العامري و {عمران بن حصين} مصغر الحصن بالمهملتين والنون. قوله {فيم يعمل العاملون} أصله فيما بحرف الجر وما الإستفهامية قال ذلك حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منكم أحد إلا كتب مكانه من الجنة أو النار فقال ك واحد منهما يسهل عليه ما كتب عليه من عملهما وفيه أن التلاوة عمل العبد وقد يسرها الله تعالى. قوله {سعد بن عبيدة} مصغرا ضد الحرة أبو حمزة بالمهملة والزاي السلمي بالضم الكوفي ختن أبي عبد الرحمن السلمي. قوله {ينكت في الأرض} أي يضرب في