إلى الذين هم في جهة الشمال أي طريق جهنم أو معناه أنهم يؤخذون من الطرفين ويشدون من جهة اليمين والشمال بحيث لا يتحركون لا يميناً ولا شمالاً (باب نزول عيسى عليه الصلاة والسلام) أي من السماء إلى الأرض. قوله (حكماً) أي حاكماً والمراد بكسر الصليب إبطال النصرانية ومر الحديث في آخر البيع و (الجزية) وفي بعضها الحرب و (يفيض) بفتح الياء وبالفاء أي يكثر فإن قلت (السجدة الواحدة إنما هي خير من الدنيا وما فيها) لأن الآخرة خير وأبقى قلت غرضه أنها