و (موسى) أي ابن إسمعيل المنقري و (إبراهيم) أي ابن سعد المذكور أول الإسناد، والفرق بين هذا الطريق وما قبله أنه بلفظ الذرية، وهذا بلفظ الورثة أو أنه بفتح أن وهذا بكسرها أو بالعكس مر الحديث في كتاب الجنائز. قوله (سعد بن الربيع) ضد الخريف و (أبو جحيفة) بضم الجيم وفتح المهملة وإسكان التحتانية وبالفاء اسمه وهب و (فربح) الفاء فيه فصيحة أي فدله فذهب فاتجر فربح و (الوضر) بفتح المعجمة اللطخ من الخلوق أو طيب له لون و (مهيم) بفتح