آدم) بالرفع أي غلبه آدم بالحجة وظهر عليه بها. الخطابي: وذلك أن الاعتراض والابتداء بالمسألة كان من موسى وعارضه أدم بأمر دفع اللوم فكان هو الغالب. النووي: لما تاب الله تعالى عليه وغفر له زال عنه اللوم فمن لامه كان محجوجا بالشرع وتحقيق معنى الحديث مر في كتاب الأنبياء. قوله (روح) بفتح الراء وبالمهملة و (أبو بشر) بالموحدة المكسورة وإسكان المعجمة جعفر و (ظهر) أي غلب مر في الصوم و (أيوب) ابن النجار بفتح النون وشدة الجيم وبالراء الحنفي