قوله سليمان أبو الربيع (ضد الخريف و) فليح (مصغر الفلح بالفاء واللام والمهملة و) حميد (بضم الحاء و) عريان (في بعضها عريانا حال والفاعل أو احد. قوله) عبد الله بن رجاء (ضد الخوف. فان قلت) يستفتونك (ليس أخر سورة بل أخر آية من السورة كما صرح به في أخر كتاب التفسير قلت المراد من السورة فيه القطعة من القران أو الإضافة بمعنى من والأولى)) من ((البيانية نحو شجر الأراك أي أخر هو سورة والثانية هي)) من ((التبعيضية أي الأخر من السورة و) الخاتمة (منصوب على التمييز. فان قلت ما وجه تعلقه بالترجمة قلت مناسبة الآية التي هي في براءة وهي قوله تعالى)) إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام ((لما وقع في حجته