للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لَكَ الْحَمْدُ اللَّهُمَّ أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ وَعَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ اللَّهُمَّ اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ وَاجْعَلْهَا سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ يَجْهَرُ بِذَلِكَ وَكَانَ يَقُولُ فِي بَعْضِ صَلَاتِهِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ اللَّهُمَّ الْعَنْ فُلَانًا وَفُلَانًا لِأَحْيَاءٍ مِنْ الْعَرَبِ حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ

{لَيْسَ لَكَ مِنْ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

الْآيَةَ

بَاب قَوْلِهِ {وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ}

وَهْوَ تَانِيثُ آخِرِكُمْ وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ

{إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ}

فَتْحًا أَوْ شَهَادَةً

٤٢٤٦ - حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ

جَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الرَّجَّالَةِ يَوْمَ أُحُدٍ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ جُبَيْرٍ وَأَقْبَلُوا مُنْهَزِمِينَ فَذَاكَ إِذْ يَدْعُوهُمْ الرَّسُولُ فِي أُخْرَاهُمْ وَلَمْ يَبْقَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرُ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا

بَاب قَوْلِهِ {أَمَنَةً نُعَاسًا}

٤٢٤٧ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ

ــ

الواو وكسر اللام في اللفظين و (سلمة) بالمفتوحات و (عياش) بفتح المهملة وشدة التحتانية وبالمعجمة (ابن أبي ربيعة) بفتح الراء وكسر الموحدة و (الوطأة) كالضغطة لفظا ومعنى و (مضر) بضم الميم وفتح المعجمة وبالراء أبو قريش ومرت الأحاديث في باب يهوى بالتكبير حين يسجد وفي أول الاستسقاء. قوله (عمرو) بالواو ابن خالد و (زهير) مصغر الزهر و (الرجالة) بتشديد الجيم و (عبد الله بنت جبير) مصغر ضد الكسر و (إسحاق) هو البغوي بالموحدة والمعجمة

<<  <  ج: ص:  >  >>