رءوسهم استحياء فقال تعالى "يعلم ما يسرون وما يعلنون أنه عليم بذات الصدور" قوله (الحميدي) مصغر الحمد عبد الله و (عمرو) هو ابن دينار وقال تعالى (ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا) أي الضمير الأول عائد إلى القوم والثاني إلى الأصناف وقال تعالى (وأمطرنا عليها حجارة