الطواف و {قيس بن مسلم} بكسر اللام الخفيفة و {طارق} تقدما في باب زيادة الإيمان قوله {منيخ} أي راحلته وهو كناية عن النزول بها و {قلت رأسي} أي فتشت رأسي واستخرجت منه القمل وهي على وزن رمت ومر شرحه في باب الذبح قبل الحلق, قوله {عمرو} أي ابن الحارث {وأبو الأسود} هو محمد بن عبد الرحمن المشهور بيتيم عروة بن الزبير و {الحجون} بفتح الحاء وخفة الجيم وبالنون جبل بمكة وهو مقبرة قوله {خفاف} جمع الخفيف و {ظهرنا} أي مراكبنا و {مسحنا البيت} أي طفنا وهو كناية لأن الطواف ملزم للمسح عرفا, فإن قلت لابد من السعي والحلق أيضا, قلت حذف ذلك للعلم به كما يقال