ومتاع إلى حين» والمراد بالحين في هذه الآية يوم القيامة وقال «إنه يراكم هو وقبيله» أي جيله أي جماعته، قوله (ما يحيونك) من التحية وفي بعضها يجيبونك من الإجابة و (ينقص) أي من طوله و (جرير) بفتح الجيم و (عمارة) بضم المهملة وخفة الميم و (أبو زرعة) بضم الزاي وإسكان الراء وبالمهملة و (لا يتفلون) بضم الفاء وكسرها أي لا يبصقون و (الألوة) بفتح الهمزة وضمها وضم اللام وشدة الواو وكذا (الألنجوج) بفتح الهمزة واللام وسكون النون وبالجيمين معناهما عود يتبخر به وفيه لغتان أخريان النجج ويلنجج فلفظ الالنجوج تفسير الألوة و (عود الطيب) تفسير التفسير، قوله (على خلق) بضم المعجمة وفتحها وهو خبر مبتدأ محذوف، فإن قلت