لا تسقط بالتوبة بل لا بد من الاسترضاء قلت أن الله إذا قبل توبته أرضى خصمه. قوله (أبو سلمة) بفتح اللام لم يوجد هذا في بعض النسخ والنسختان صحيحتان لأن الأعرج هو عبد الرحمن بن هرمز يروي عن أبي هريرة وعن أبي سلمة عن أبي هريرة كليهما. قوله (هذا) أي هذا الرجل (استنقذها) وفي بعضها استنقذت فهذا إشارة إلى الذئب وبيان له و (السبع) بضم الباء وسكونها أي من لها عند الفتن حين يتركها الناس هملاً لا راعي لها نهبة للسباع فبقي السبع راعياً لها وقيل هو يوم عيد كان لهم